حقيقة ستفطر قلوب الجميع! صبي صيني دو 5 سنوات يجعل الأطباء يركعون له بعد موته ... إليك السبب

حقيقة ستفطر قلوب الجميع! صبي صيني دو 5 سنوات يجعل الأطباء يركعون له بعد موته ... إليك السبب
هي قصّة واقعيّة حدثت مؤخّراً في الصين عن صبيّ اسمه "تشين" أصيب بورم خبيث في دماغه عندما كان عمره خمس سنوات. بعده بأشهر قليلة، علمت والدته "زو" أنّ لديها خلل وظيفي في كليتيها. ورغم مرضها الخطير الذي أضناها، بقيت "زو" إلى جانب ابنها، تعتني به وتساعده في مصابه. كانت ترفض الاستسلام، أو التخلّي عن الأمل بأنّ ولدها سيتحسّن يوماً ما.

ولكنْ سرعان ما تدهورت صحّة "تشين" وقد فقد مع الوقت بصره، وحركته باتت مشلولة. أمّا والدته فساءت حالتها أيضاً، وبات من المؤكّد أنّها بحاجة إلى زرع كلية جديدة، وقد نصحها الأطبّاء، بأن تقبل بأن تأخذ كلية من ابنها ذي السبع سنوات، والذي لا أمل من شفائه

حتّى "تشين" عندما علم بمعضلة والدته، أيّ تردّدها بقبول فرصة شفائها التي تعني نهاية حياة ابنها، أصرّ على "زو" بأن تقبل منه هذه الهدية قائلاً لها: "دعيني أخلّص حياتك يا أمّي!".

وهكذا كان، توفّي "تشين" معطياً والدته فرصة حياة ثانية، وكذلك الأمر مع امرأة أخرى عمرها 21 سنة كانت بحاجة إلى زرع كلية أيضاً، وأيضاً مع رجل عمره 27 سنة وهبه كبده.

إنّها معجزة وهب الأعضاء التي بوفاة شخص ما، يمكن أن تخلّص حياة عدّة أشخاص مرضى كانوا قد فقدوا الأمل بالنجاة.
حقيقة ستفطر قلوب الجميع! صبي صيني دو 5 سنوات يجعل الأطباء يركعون له بعد موته ... إليك السبب

حقيقة ستفطر قلوب الجميع! صبي صيني دو 5 سنوات يجعل الأطباء يركعون له بعد موته ... إليك السبب
هي قصّة واقعيّة حدثت مؤخّراً في الصين عن صبيّ اسمه "تشين" أصيب بورم خبيث في دماغه عندما كان عمره خمس سنوات. بعده بأشهر قليلة، علمت والدته "زو" أنّ لديها خلل وظيفي في كليتيها. ورغم مرضها الخطير الذي أضناها، بقيت "زو" إلى جانب ابنها، تعتني به وتساعده في مصابه. كانت ترفض الاستسلام، أو التخلّي عن الأمل بأنّ ولدها سيتحسّن يوماً ما.

ولكنْ سرعان ما تدهورت صحّة "تشين" وقد فقد مع الوقت بصره، وحركته باتت مشلولة. أمّا والدته فساءت حالتها أيضاً، وبات من المؤكّد أنّها بحاجة إلى زرع كلية جديدة، وقد نصحها الأطبّاء، بأن تقبل بأن تأخذ كلية من ابنها ذي السبع سنوات، والذي لا أمل من شفائه

حتّى "تشين" عندما علم بمعضلة والدته، أيّ تردّدها بقبول فرصة شفائها التي تعني نهاية حياة ابنها، أصرّ على "زو" بأن تقبل منه هذه الهدية قائلاً لها: "دعيني أخلّص حياتك يا أمّي!".

وهكذا كان، توفّي "تشين" معطياً والدته فرصة حياة ثانية، وكذلك الأمر مع امرأة أخرى عمرها 21 سنة كانت بحاجة إلى زرع كلية أيضاً، وأيضاً مع رجل عمره 27 سنة وهبه كبده.

إنّها معجزة وهب الأعضاء التي بوفاة شخص ما، يمكن أن تخلّص حياة عدّة أشخاص مرضى كانوا قد فقدوا الأمل بالنجاة.
حقيقة ستفطر قلوب الجميع! صبي صيني دو 5 سنوات يجعل الأطباء يركعون له بعد موته ... إليك السبب

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

الاكثر مشاهدة