كيف أتخلص من حساسية الوجه .. ؟ إليكم بعض أسباب و طرق إزالة وتخفيف الحساسية من الوجه
التخلص من حساسية الوجه
حساسية الوجه تكون مزعجة في المقام الأول لأنها يمكن أن تؤثر على مظهر الوجه، ويعتمد علاجها على حسب شدتها وسببها، وهناك العديد من العلاجات الطبيعية التي تفيد في التخلص من الحساسية والطفح الجلدي على الوجه، وفي بعض الحالات الأكثر خطورة تتطلّب أدويةً ووصفات طبيّة أو إجراء طبي من قبل مختص،
ومن طرق إزالة وتخفيف الحساسية:
[١][٢][٣] غسول الوجه يومياً: يستخدم الماء البارد والصابون المصنوع من زيت الزيتون أو الغار؛ فهذه المواد تخفّف الحساسية لبشرة الوجه، ويفضّل غسل الوجه مرتين في اليوم بالماء البارد دون صابون.
أسباب حساسية الوجه
هناك أسباب عدة تؤدي لظهور الحساسية في الوجه ومنها:[٤][٥]
الحساسية الموسمية: يعتبر بداية موسم الربيع وقتاً عصيباً على الناس الذين يعانون من الحساسية الموسمية، فعندما تبدأ الزهور بالتفتح وتنشر حبوب اللقاح في الهواء، التي تعتبر مواداً مهيجة للجهاز المناعي تُسبّب عدداً من الأعراض على الوجه، بما في ذلك احمرار الوجه والحكة وتورم العينين.
الحيوانات والحشرات: يُسبّب جلد الحيوانات ومنتجاته من الفراء والشعر الحساسية لبعض الأشخاص، التي تظهر على الوجه على شكل ارتفاع في الجلد واحمراره، ويصاحب هذه الأعراض احتقان الوجه وعطاس، وكذلك الأمر في لسعات الحشرات.
التهاب الجلد التماسّي: قد يصاب بعض الأشخاص بطفح جلدي أحمر أو حدب جلدية على الوجه إذا تمّ لمس مادّة يتعتبرها الجسم مثيرةً للحساسية.
الحساسية الغذائية: هي واحدة من الأنواع الأكثر شيوعاً من الحساسية التي تؤثر على الوجه، وتختلف شدة الحساسية الغذائية بين شخص وآخر؛ فقد يشعر المصاب بآلام في البطن بعد تناول طعام معين، بينما البعض الآخر قد يظهر طفح جلدي أو تورّم حول شفاههم، وظهور الحدب الجلدية أيضاً.
حساسية الأدوية: تتراوح في شدتها وأعراضها، والطفح الجلدي في الوجه والذراعين يُعتبر من الأعراض الشائعة لحساسية الأدوية.
الأكزيما: بقع جلدية حرفشية تصاحبها الحكة التي تظهر على الوجه، والعنق، واليدين، والركبتين، وهي غير مفهومة السبب بشكل واضح، ولكن قد يكون الأشخاص الذين يعانون من الربو أو الحساسية الموسمية أكثر عرضةً بأن يعانوا من أكزيما الجلد، ولكن ليس بالضرورة.
بعض المواد الكيميائية: مثل الشامبو، وصبغات الشعر، والعطور.
بعض الأمراض المناعية، مثل: مرض الذئبة الحمراء؛ وهو الاضطراب الذي يهاجم الخلايا السليمة والأنسجة الخاصة في الجسم.
كيف أتخلص من حساسية الوجه .. ؟ إليكم بعض أسباب و طرق إزالة وتخفيف الحساسية من الوجه
التخلص من حساسية الوجه
حساسية الوجه تكون مزعجة في المقام الأول لأنها يمكن أن تؤثر على مظهر الوجه، ويعتمد علاجها على حسب شدتها وسببها، وهناك العديد من العلاجات الطبيعية التي تفيد في التخلص من الحساسية والطفح الجلدي على الوجه، وفي بعض الحالات الأكثر خطورة تتطلّب أدويةً ووصفات طبيّة أو إجراء طبي من قبل مختص،
ومن طرق إزالة وتخفيف الحساسية:
[١][٢][٣] غسول الوجه يومياً: يستخدم الماء البارد والصابون المصنوع من زيت الزيتون أو الغار؛ فهذه المواد تخفّف الحساسية لبشرة الوجه، ويفضّل غسل الوجه مرتين في اليوم بالماء البارد دون صابون.
أسباب حساسية الوجه
هناك أسباب عدة تؤدي لظهور الحساسية في الوجه ومنها:[٤][٥]
الحساسية الموسمية: يعتبر بداية موسم الربيع وقتاً عصيباً على الناس الذين يعانون من الحساسية الموسمية، فعندما تبدأ الزهور بالتفتح وتنشر حبوب اللقاح في الهواء، التي تعتبر مواداً مهيجة للجهاز المناعي تُسبّب عدداً من الأعراض على الوجه، بما في ذلك احمرار الوجه والحكة وتورم العينين.
الحيوانات والحشرات: يُسبّب جلد الحيوانات ومنتجاته من الفراء والشعر الحساسية لبعض الأشخاص، التي تظهر على الوجه على شكل ارتفاع في الجلد واحمراره، ويصاحب هذه الأعراض احتقان الوجه وعطاس، وكذلك الأمر في لسعات الحشرات.
التهاب الجلد التماسّي: قد يصاب بعض الأشخاص بطفح جلدي أحمر أو حدب جلدية على الوجه إذا تمّ لمس مادّة يتعتبرها الجسم مثيرةً للحساسية.
الحساسية الغذائية: هي واحدة من الأنواع الأكثر شيوعاً من الحساسية التي تؤثر على الوجه، وتختلف شدة الحساسية الغذائية بين شخص وآخر؛ فقد يشعر المصاب بآلام في البطن بعد تناول طعام معين، بينما البعض الآخر قد يظهر طفح جلدي أو تورّم حول شفاههم، وظهور الحدب الجلدية أيضاً.
حساسية الأدوية: تتراوح في شدتها وأعراضها، والطفح الجلدي في الوجه والذراعين يُعتبر من الأعراض الشائعة لحساسية الأدوية.
الأكزيما: بقع جلدية حرفشية تصاحبها الحكة التي تظهر على الوجه، والعنق، واليدين، والركبتين، وهي غير مفهومة السبب بشكل واضح، ولكن قد يكون الأشخاص الذين يعانون من الربو أو الحساسية الموسمية أكثر عرضةً بأن يعانوا من أكزيما الجلد، ولكن ليس بالضرورة.
بعض المواد الكيميائية: مثل الشامبو، وصبغات الشعر، والعطور.
بعض الأمراض المناعية، مثل: مرض الذئبة الحمراء؛ وهو الاضطراب الذي يهاجم الخلايا السليمة والأنسجة الخاصة في الجسم.