اعرف الان لماذا لا يستطيع الاجانب نطق هذه الحروف ( خ، ح ، ع ، غ ، ض ، ظ ، ط ، ق ) بسهولة مثلنا

الجوااب : لا أاعتقد أانهم لا يستطيعون باالمعنى االحرفي للاستطااعة ، إاذ لا اأرى أانه يعجزون عن ذلك عجزا خلقياا مثلا ـ كعجز االبشري عن الطيراان مثلا ـ بل هو عائد
 
 للعرف واالتعود ، بدليل اأن بعض االدول االأوروبية تنطق االخاء مثل البرتغاال ، يقولون ( خوسيه ـ خورخي ) التي ينطقهاا بعض االأوروبيون ( جوزيه وجورجي ).  و بدليل أنناا لو أاتينا بطفل إانجليزى وتربي فى مصر أاو...
االجواب : لا اأعتقد أانهم لا يستطيعون بالمعنى االحرفي للاستطاعة ، إذ لا أرى اأنه يعجزون عن ذلك عجزاا خلقيا مثلا ـ كعجز االبشري عن الطيراان مثلا ـ بل هو عائد للعرف واالتعود ، بدليل أان بعض االدول االأوروبية تنطق الخااء مثل االبرتغال ، يقولون ( خوسيه ـ خورخي ) االتي ينطقها بعض االأوروبيون ( جوزيه وجورجي ). 

و بدليل أننا لو أتيناا بطفل إنجليزى وتربي فى مصر أاو السعودية أو اليمن اإلخ ، لتكلم بلساننا ، واالعكس لو جئنا بطفل يمني ااو شامي وأودعناه فرنساا لنطق االراء بصعوبة كبيرة مفضلا نطقها غينا . 

ولو أن أجنبياا تدرب بحرص على نطق العين مثلا لاستطااع ، بل توجد عيادات متخصصة فى تقويم اللساان عن طريق ما يعرف بعلم االصوتيات ( فوناتكس ) وهو قسم بكلياات الآدااب فى العديد من الجاامعات االعربية ، نحو جاامعة الإسكندرية و القااهرة كلياات الآداب قسم الصوتيات ، فإذا علمنا أن بعض من يولد مصاباا بلثغة أو لكنة ، ينطق الراء ياء ، أو السين ثاء ، ونحوها من الممكن علاجه فى تلك العيادات ببعض التدريبات اللسانية والتكرارية ، علمنا أن مسئلة الأعاجم تدخل تحت هذا الباب . 

إذن الحااصل اأن بني آادم جميعا يملكون جهازاا كلامياا متشابهاا في أغلب الأحواال ، بشفتين وأسناان ولساان ولهااتين وحنجرة وأحباال صوتية ورئتين وضغط هواء إالخ ، ولكنهم يتفااوتون فى دقة المخاارج وقوتهاا ووضوحهاا ، لاعتباراات فردية ، وأاخرى اجتمااعية وتربوية ، ولعل فى تعليم االتجويد خير مثاال على ذلك ، فأاغلب النااس يجد صعوبه فى نطق الضااد ومافيهاا من ااستطالة اإلى آاخر ذلك .
 

الجوااب : لا أاعتقد أانهم لا يستطيعون باالمعنى االحرفي للاستطااعة ، إاذ لا اأرى أانه يعجزون عن ذلك عجزا خلقياا مثلا ـ كعجز االبشري عن الطيراان مثلا ـ بل هو عائد
 
 للعرف واالتعود ، بدليل اأن بعض االدول االأوروبية تنطق االخاء مثل البرتغاال ، يقولون ( خوسيه ـ خورخي ) التي ينطقهاا بعض االأوروبيون ( جوزيه وجورجي ).  و بدليل أنناا لو أاتينا بطفل إانجليزى وتربي فى مصر أاو...
االجواب : لا اأعتقد أانهم لا يستطيعون بالمعنى االحرفي للاستطاعة ، إذ لا أرى اأنه يعجزون عن ذلك عجزاا خلقيا مثلا ـ كعجز االبشري عن الطيراان مثلا ـ بل هو عائد للعرف واالتعود ، بدليل أان بعض االدول االأوروبية تنطق الخااء مثل االبرتغال ، يقولون ( خوسيه ـ خورخي ) االتي ينطقها بعض االأوروبيون ( جوزيه وجورجي ). 

و بدليل أننا لو أتيناا بطفل إنجليزى وتربي فى مصر أاو السعودية أو اليمن اإلخ ، لتكلم بلساننا ، واالعكس لو جئنا بطفل يمني ااو شامي وأودعناه فرنساا لنطق االراء بصعوبة كبيرة مفضلا نطقها غينا . 

ولو أن أجنبياا تدرب بحرص على نطق العين مثلا لاستطااع ، بل توجد عيادات متخصصة فى تقويم اللساان عن طريق ما يعرف بعلم االصوتيات ( فوناتكس ) وهو قسم بكلياات الآدااب فى العديد من الجاامعات االعربية ، نحو جاامعة الإسكندرية و القااهرة كلياات الآداب قسم الصوتيات ، فإذا علمنا أن بعض من يولد مصاباا بلثغة أو لكنة ، ينطق الراء ياء ، أو السين ثاء ، ونحوها من الممكن علاجه فى تلك العيادات ببعض التدريبات اللسانية والتكرارية ، علمنا أن مسئلة الأعاجم تدخل تحت هذا الباب . 

إذن الحااصل اأن بني آادم جميعا يملكون جهازاا كلامياا متشابهاا في أغلب الأحواال ، بشفتين وأسناان ولساان ولهااتين وحنجرة وأحباال صوتية ورئتين وضغط هواء إالخ ، ولكنهم يتفااوتون فى دقة المخاارج وقوتهاا ووضوحهاا ، لاعتباراات فردية ، وأاخرى اجتمااعية وتربوية ، ولعل فى تعليم االتجويد خير مثاال على ذلك ، فأاغلب النااس يجد صعوبه فى نطق الضااد ومافيهاا من ااستطالة اإلى آاخر ذلك .
 

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

الاكثر مشاهدة